الموقع الرسمي للتعويضات العينية بالمغرب

أوقات عمل المركز : الإثنين إلى السبت - 9 ص إلى 9 م
  إتصال : 00212699996969

زراعة عيون إصطناعية ثلاثية الأبعاد

سيصبح ستيف فارز أول شخص في العالم يحصل على عين اصطناعية أُنتجت باستخدام طابعة ثلاثية الأبعاد.

وأجرى فارز الجراحة في مستشفى مورفيلد، الواقعة شرقي العاصمة البريطانية لندن، يوم أمس الخميس 25 نوفمبر 2021.

وأوضح موقع هيئة الإذاعة البريطانية “بي بي سي” أنه من المنتظر أن تصبح العين الجديدة بداية لتقنية توفر أعيناً أفضل، وأكثر فاعلية من الأعين الاصطناعية المعتادة.

كما ينتظر أن تقلل التقنية الجديدة وقت الانتظار في مستشفيات بريطانيا بالنسبة إلى المرضى الذين يحتاجون لتركيب أعين اصطناعية إلى النصف لتصبح فترة الانتظار نحو ثلاثة أسابيع فقط بدلاً عن شهر ونصف.

وقبل فترة، تمكَّن علماءٌ من تطوير قرنية صناعية بطباعة ثلاثية الأبعاد تحاكي العين البشرية، باستخدام “حبر حيوي” من الخلايا الجذعية، وهو التقدم الذي قد يساعد على الحد من الحاجة إلى التبرع بالقرنية.

وسخَّر العديد من العلماء جهودهم من أجل تطوير قرنية صناعية. وتستخدم القرنيات الصناعية الموجودة حالياً الكولاجين المؤتلف أو المصنوع من مواد كيميائية مثل البوليمر الاصطناعي، ولذلك، لا تندمج جيداً مع العين أو لا تكون شفافة بعد زراعة القرنية.

وحسب موقع Gadgets Now الهندي، فقد تمكَّن الباحثون في جامعة بوهانغ للعلوم والتكنولوجيا، وجامعة كيونغبوك الوطنية في كوريا الجنوبية، من طباعة قرنية صناعية ثلاثية الأبعاد باستخدام حبر حيوي من النسيج السدويّ القرني منزوع الخلايا والخلايا الجذعية.

قراءة المزيد

كيف يتم إختبار رطوبة العين؟

عندما لا تكون الغدد المسيلة للدموع قادرة على إنتاج الدموع الكافية التي ستحافظ على رطوبة العين، فإن العينين تكونان غير قادرتان على التخلص من الغبار والمهيجات الأخرى مما يسبب اللسع والحرق والإحمرار في هذه الأخيرة، كما أن عدم وضوح الرؤية هو عرض شائع آخر لمتلازمة العين الجافة،

هنا يتوجب إستخدام إختبار شيرمر من أجل تحديد ما إذا كانت العين تنتج إفرزات كافية للحفاظ على رطوبتها،

إذ يتم إجراء هذا الاختبار بوضع ورق الإختبار داخل الجفن السفلي للعين.
بعد 5 دقائق، يتم إزالة هذا الورق ويقاس طوله الذي سيصبح رطباً.

قراءة المزيد

زراعة عيون إلكترونية مبصرة

توصل علماء إلى تطوير طريقة جديدة وجذرية لزراعة العيون الاصطناعية يحمل الأمل لإعادة البصر للمكفوفين إلى درجات شبه طبيعية .

كما أنهم قد تمكنوا من تعزيز أداء عمليات زرع شبكية العين عن طريق فك الشفرة المتعلقة بإيصال الإشارات البصرية إلى المخ والتي تتألف من أنماط محددة من النبضات الكهربائية .

واقتربوا عن طريق دمج تلك الشفرة بجهازهم من استعادة الرؤية الطبيعية لفئران لا ترى على الإطلاق وتفتقر إلى أي خلايا حساسة للضوء ، حيث أظهرت التجارب أن الحيوانات تمكنت من تمييز قسمات الوجوه وتعقبت الصور بأعينها .

يعتقد العلماء أن تلك النتائج قد تفتح المجال أمام جراحات ترقيعية للشبكية تغير من أسلوب حياة المرضى بالكامل .

يذكر أن أفضل عمليات الزرع التي تجري حالياً على الشبكية لا تؤدي سوى لاستعادة الرؤية بصورة محدودة للغاية، حيث تسمح للمرضى برؤية مواضع الضوء والحدود عالية التباين .

وفي السياق نفسه كشف بحث جديد أجري على الفئران عن أن نوعاً جديداً من أنظمة العيون الاصطناعية يمكنه ذات يوم أن يعيد الإبصار إلى الأشخاص الذين فقدوا أبصارهم بسبب أمراض العيون التنكسية مثل التنكس البقعي تنكس القرنية .

ونقل موقع هيلث داي الإلكتروني المتخصص في أخبار العلوم والصحة عن فريق باحثين من كلية الطب بجامعة ستانفورد الأمريكية القول إن النظام الجديد يحتوي على خلايا دقيقة تشبه الألواح الشمسية والتي توضع عن طريق الجراحة أسفل شبكية العين ونظارة مصممة على نحو خاص ومزودة بكاميرا دقيقة إلى جانب جهاز كمبيوتر مصغر يعمل على معالجة بيانات الرؤية .

ويتم عرض الصور المرئية على شاشة دقيقة من الكريستال السائل موضوعة في عدستي النظارة، على غرار تلك المستخدمة في النظارات المخصصة لألعاب الفيديو، ويتم إرسال الصور من شاشات الكريستال السائل إلى الخلايا المزروعة في شبكية العين، التي ترسل الصور بدورها إلى الدماغ .

وقال رئيس فريق الباحثين الذي أعد الدراسة الأستاذ المساعد في طب العيون دانيال بالانكر في بيان صحفي في ستانفورد: إن النظام البصري الجديد يعمل على غرار الألواح الشمسية فوق سطح منزلك، والتي تحول الضوء إلى تيار كهربائي، ولكن بدلاً من أن يتدفق التيار إلى ثلاجتك، فإنه يتدفق إلى شبكية عينيك .

ويعمل العلماء حالياً على تجربة النظام على الفئران ويسعون إلى إيجاد جهة راعية لدعم تجربته على الإنسان .

ويأمل الباحثون في النهاية أن يساعد النظام البصري الجديد الأشخاص المصابين بأمراض تنكسية في شبكية العين، مثل التنكس البقعي المرتبط بالعمر والتهاب الشبكية الصباغي، على استعادة أبصارهم .

والمعروف أن أكثر عين صناعية معروفة هي العين الاصطناعية المصنوعة من الأكريليك . ويتم استخدامها لتحل محل العين الطبيعية التي إما تم فصعها أو استئصالها، وهذه هي المصطلحات الطبية المستخدمة مع الإزالة الجراحية لكل/لجزء من العين المتضررة بشدة أو المريضة أو الوارمة .

وفي غضون 4-8 أسابيع بعد الجراحة، تصبح تلك هي أفضل وقت للبدء في التثبيت المخصص للعين الصناعية الاصطناعية، ولذلك يمكن أن تصبح البدلة جزءاً لا يتجزأ من عملية الشفاء . وهذا يعتبر من أكثر الأمور المرغوب فيها لأن العين الاصطناعية ستعمل على تشكيل الأنسجة والجفون وتخطيطها وتكوينها وإعادتها إلى أفضل موضع تشريحي محتمل، والذي بدوره سوف يعطي مظهراً وحركة للعين بصورة طبيعية قدر الإمكان .

من جهة أخرى، يقول العلماء ان الخلايا الجذعية المستخرجة من الحبل السري قد تساهم في معالجة بعض أمراض العيون مثل إعادة الشفافية إلى القرنية التي تعاني غشاوة .

وذكر موقع هلث داي نيوز أن دراسة جديدة أظهرت أن نوعاً محدداً من الخلايا الجذعية المستخرجة من الحبل السري البشري ساعدت على إعادة الشفافية إلى القرنية المغطاة بالغشاوة عند فئران المختبر، ما يزيد من احتمال حصول الأمر عينه عند البشر .

وحالياً ثمة نقص في القرنيات البشرية التي يتبرع بها الأشخاص بعد وفاتهم لمساعدة الأشخاص الذين يعانون مشكلات خطرة في القرنية والعيون .

وقال معد الدراسة وينستون كاوو من كلية الطب في جامعة سينسيناتي إن الدراسة الجديدة فحصت الخلايا الجذعية اللحمية المتوسطية في الحبل السري البشري، وحين زرعت في سدى القرنية في عيون الفأر، تمكنت من العيش لأكثر من ثلاثة أشهر بدون إظهار أي إشارة على رفض الزرع .

ويشمل زرع الأعضاء البشرية البعض من الخطر لأن الجسم يرفض الأجسام الغريبة، مثل ما حصل لنوع آخر من الخلايا الجذعية المكونة للدم في الحبل السري التي زرعت في عيون الفئران .

وقال كاوو إن زرع الخلايا الجذعية يحمل فرصة واعدة باكتساف علاج لبعض أمراض العيون، وقال إنه يسهل عزل الخلايا والسماح لها بالتكاثر قبل تخزينها، لافتاً إلى أن كمية الخلايا الجذعية غير محدودة .

قراءة المزيد

اللقاء العلمي الثاني بإسطنبول

تميز اللقاء العام الذي جرى بإسطنبول بحضور مجموعة كبيرة من أطباء العينية ومشاركة متخصصين في طب العيون , والعيون الإصطناعية , والبصريات , والتجهيزات الطبية , وبالتعاون مع جهات أكاديمية ومراكز تدريب متخصصة،  كما تميز بمشاركات زملاء من المغرب ومصر والعراق وسوريا والاردن وفلسطين وغيرها، والهدف بحث الصعوبات المتعلقة ببعض تعقيدات التثبيت مثل مشاكل الضمور ومشاكل التفريغ وعيوب محجر العين…

وتضمنت الأنشطة كل مما يلي :

  1. التطبيقات العملية على صنع وتثبيت العيون الإصطناعية , وتقنيات تصنيع القزحيات بأنواعها المختلفة .
  2. محاضرات وندوات متخصصة في طب العيون , والعيون الإصطناعية , وتقنيات الزرعات المعدنية في تثبيت التعويضات الوجهية , وتكنولوجيا الطباعة الرقمية في تصنيع التعويضات الجزئية للوجه والأطراف .
  3. معرض للأجهزة الطبية العينة , ومنتجات العيون الإصطناعية , والمستهلكات الطبية العينة , والأدوات الجراحية .
  4. تعريف بالبرامج التدريبية والخدمات الأكاديمية والتدريبية التي تقدمها الجهات المشاركة , بما فيها التدريب على صنع وتثبيت العيون الإصطناعية لدى فيجين ميدكال – إسطنبول .
  5. حفل تخريج دفعة من المتدربين في فيجين ميدكال , وتوزيع شهادات حضور اللقاء العلمي على الحضور , وتكريم الزملاء المدربين والمحاضرين القادمين من بلدان مختلفة.
قراءة المزيد

العين الإصطناعية الثلاثية الأبعاد

إن عملية إزالة العين الطبيعية باكملها أو ازالة مكونات العين يتطلب ترميم جمالي من بعدها عبر وضع عين إصطناعية مكان العين التي تمّت ازالتها.

تبدأ عملية وضع العين الإصطناعية بخلق قالب خاص بكل شخص لتحديد الشكل والحجم بأدق طريقة وأقربها إلى الواقع، كما يؤخذ بعين الإعتبار أن على العين الإصطناعية أن تتطابق مع العين السليمة تماماً بالمظهر والحركة.

تتم صناعة العيون الإصطناعية وفقاً لأعلى المعايير بإستعمال أحدث التقنيات الفنية لخلق عيون مشابهة للسليمة منها.

قراءة المزيد